المايسترو يرحب بكل زائري الموقع
أقسام المايسترو ... يحى رياض
مختارات القراء لهذا الأسبوع
-
بسم الله الرحمن الرحيم أولا / البيانات الاساسيه الاسم /يحيي رياض عرابى قاسم تاريخ الميلاد /10/12/1959 محل الميلاد /قنا –ابوتشت – بلاد...
-
أكدت الفنانة وردة الجزائرية انها لن تعتزل الغناء وستظل تغني حتى تلفظ انفاسها الاخيرة ، لأن الغناء بالنسبة لها هو الحياة والجمهور هو الهواء...
تحديات ومشكلات تواجه لبيب في قنا
الاثنين, مارس 05, 2012 | مرسلة بواسطة
يحيي رياض |
تعديل الرسالة
تحديات ومشكلات تواجه لبيب في قنا
مياه الشرب والصرف الصحي وسوء المستشفيات والكهرباء
وفساد الجهاز الحكومي والبطالة
مطالب المواطن القنائي من لبيب خلال الفترة القادمة
المسئولون تركوا جبالاً من المشاكل والأزمات
مثل القنابل الموقوتة
عدد كبير من المشكلات والملفات والقضايا تراكمت يوماً بعد يوم خلال السنوات الماضية ولم يتم تقديم أى حلول لهاستمرت تلك المشكلات تأرق المواطن القنائي وتعذبه يوماً بعد يوم وبقدوم اللواء عادل لبيب محافظاً لقنا كانت الأنفراجة للخروج والبحث عن حلول جذرية ورفع المعاناه عن المواطنين التي ارهقت كاهلهم وكان لزاماً علينا كجريدة حملت علي عاتقها هموم المواطن القنائي أن تنشر تلك المشكلات المزمنة في مراكز وقري محافظة لتجد لها حلاً عند محافظ قنا .
· الإنفلات الامني
أصبح ملف الامن هو الملف الاهم للمواطن القنائي خاصة في مراكز وقري قنا وأصبح مطلب المواطن القنائي التواجد الأمني بشكل مكثف لمنع أعمال الشغب والبلطجة والسرقات خاصة علي الطرق السريعة والقري النائية.
· التعديات علي أملاك الدولة
الأشهر القليلة التي اعقبت الثورة شهدت قيام أفراد بالتعدي علي أملاك الدولة سواء كان في مدينة قنا أو بعض المراكز بل وبعضهم بدأ بالفعل بالبناء عليها واستغلالها واصبح من الضروري علي المسئولين حصر أملاك الدولة وإزالة تلك التعديات ومحاسبة المتعدين .
· المياه والصرف الصحي
تعاني مدينة قنا وبالتحديد شرق المدينة من الانقطاع الدائم لمياه الشرب بل بات الأمر بأن قرية مثل المعني لا تصلها المياه إلا بمواعيد أما عن مشكلة الصرف الصحي فتمكن في سرعة التحرك للإنتهاء من عمليات التوسع بمحطة الصالحية التي اصبحت تهدد سكان قرية الجبلاو خاصة بعد الحادثة الأخيرة التي أغرقت فيها مياه الصرف القرية وأتلفت عدد كبير من المحاصيل الزراعية وأصبح من الضروري علي المحافظ متابعة تلك المشكلة بنفسه خاصة وأن منطقة كثافة سكنية مثل المساكن لا يوجد بها صرف صحي بسبب عدم الإنتهاء من عمليات التوسعات .
· المدينة الصناعية
مدينة الحرفيين بمنطقتي الصالحية وقفط وهما تم انشاؤهم في الولاية الأولي لعادل لبيب في قنا ولكن هاتين المنطقتين يعانيان من الأهمال الجسيم بها وأدي ذلك لهروب المستثمرين منهم وكذلك اصحاب الورش .. المدينة ليس بها وحدات شرطة لتأمينهم من السرقات وليس بها عربة اسعاف واحدة تجنباً لحدوث أي حادثة وكذلك صعوبة وصول المياه ناهيك عن كميات الحشرات والناموس التي دفعت اصحاب الورش لإغلاق اعمالهم قبل غروب الشمس وذلك بسبب محطة الصرف الصحي .
· المستشفي العام وقطاع الصحة
ما زالت مستشفي قنا العام هي الصداع المزمن في رأس المواطن القنائي بسبب سوء الخدمة الطبية المقدمة وحالة المستشفي السيئة وما زاد الطين بلة هو قرار تحويل مستشفي جراحات اليوم الواحد إلي معهد أورام فالمواطن القنائي يسعي للحصول علي خدمة طبية جيدة .
· قطاع الصحة
يعاني قطاع الصحة في قنا من إهمال وفساد إداري جسيم ينعكس ذلك علي الحالة السيئة للوحدات الصحية ويكفي أن المسئولين به تسببوا في إهدار الملايين دون جدوي فقد أهدروا 25 مليون جنيه علي بنك الدم و3 ملايين علي مركز الأسنان ولم يفتتحوه بل تسبب ذلك في تلف الأجهزة الطبية .
· مدينة قنا الجديدة
الجدل القائم حول تلك المدينة التي من المفترض أن تحل أزمة التكدس في مدينة قنا ولكن تكمن المشكلة في أن تلك المدينة بنيت في مخر السيول وهو ما يمثل خطر كبير علي ساكنيها ويهدد بتدمير المدينة .
المرور في شوارع قنا
عدم وجود المرور بشكل دوري أتاح الفرصة لسائقي السرفيس للبلطجة علي المواطنين وتغيير خطوط السير وارتفاع الأجرة ناهيك عن كمية الحوادث التي حدثت بسبب ذلك .
· الخلاطة الأسفلتية
التحقيق في نهب مشروع الخلاطة الأسفلتية بات مطلب الآن فهذا المشروع أنشأه عادل لبيب مسبقاً وكان يدير علي المحافظة أرباح تقدر بنصف مليون جنيه سنوياً واستوعب عدد من العمالة كبير إلا أن هناك مسئوليين في المحافظة استغلوا رحيله ليفككوا المشروع وتختفي المعدات وتسند أعمال الرصف لمقاولين من الخارج بضعف الثمن .
التأمين الصحي والمستشفي الجديد
تردي الخدمات والمعاملة السيئة هو شعار مسئولي التأمين الصحي بقنا بسبب غياب الأطباء ومعاناة المرضي حتي المستشفي التأميني الجديد الذي أنشيء بتكلفة كبيرة لم تفلت من التلاعب والفساد حيث أثبتت التقارير عدم صلاحيتها للعمل وإهدار المال العام بها .
· مصنع البوتاجاز
غياب الرقابة التموينية كانت السبب في أزمة الأنابيب قبل ذلك ولكن ما زال التلاعب داخل المصنع موجود في عمليات الفائض وعلي محافظ قنا تكثيف الرقابة التموينية علي المصنع لأن الوضع الآن ينذر بأزمة جديدة .
· الكهرباء شرق قنا
الإنقطاع المتكرر للكهرباء أصبح السمة الغالبة علي منطقة شرق السكة وبالتحديد في منطقة الحصواية التي تحتاج إلي تغيير وتبديل المحاولات المتهالكة هناك خاصة وأن عدم ثبات التيار تسبب في إتلاف العديد من الأجهزة الكهربائية في المنازل .
· أموال صناديق المحافظة
كان الشغل الشاغل في الفترة والسؤال الذي يطرحه المواطنين في مدينة قنا ومراكزها أين تذهب أموال صناديق المحافظة ؟ والتي تعود المواطن القنائي دفع رسوم نظافة ورسوم تراخيص ومرافق وكانت تدير أموال كثيرة علي تلك الصناديق ولكن لم تنفق في مسارها الطبيعي لتجميل وتحسين قنا ولم يشعر المواطن مطلقاً بان ما يدفعه يعود عليه بالنفع وكان السؤال أين تذهب تلك الأموال وما هي طرق انفاقها ولذلك يطالب المواطنين الآن محافظ قنا استغلال تلك الصناديق في صورتها السليمة وفيما يفيد أبناء قنا .
· أراضي شركة أوراسكوم
ربما تعد من أكبر قضايا الفساد الإداري في قنا وهو قيام المسئولين والمحافظ السابق بتخصيص أراضي بقرية الترامسة لشركة أوراسكوم لإنشاء مدينة سكنية للشباب محدودي الدخل وضمن برنامج الرئيس السابق وبالفعل بدأ البناء في المرحلة الأولي ولكن كانت الكارثة عندما أعلن عن سعر تلك الوحدات الذي تجاوز 120 ألف جنيه رغم أن الأراضي خصصت بثمن زهيد جداًحيث باع المسئولين المتر ب8 جنيهات وقاموا بإيصال المرافق علي حساب الدولة فمن من الشباب محدودي الذي يمتلك 120 ألف جنيه لشقة 65 متر وبأي حق باع المسئولين تلك الأراضي بهذا السعر .
الاستثمار
يعد الإستثمار في محافظة قنا هو المطلب الرئيسي لأبناء المحافظة لدعم المحافظة واستيعاب نسبة البطالة الموجودة ورفع مستوي المعيشة خاصة وأن المحافظة تفتقد للمشروعات الاستثمارية والتنموية ولا يوجد بها خطط مستقبلية لمستقبل أبناءها .
· الرياضة
لا يسع في هذا المجال أن نقول سوي أن السنوات التي تلت ولاية لبيب الأولي وبالتحديد أيوب شهدت الرياضة في قنا أكبر انتكاسة لها فقد تردت أحوال الأندية ومراكز الشباب وشهدت منطقة الكورة فساد إداري ومالي عصف بها وبالرياضة وسرح فريق الكرة النسائية الذي كونه لبيب وفقدت الأندية ومراكز الشباب الدعم الذي كانت تتلقاه من لبيب مسبقاً سواء كان معنويا أو مادياً ويكفي القول أن الآن ليس لدينا منطقة كرة قدم أو أندية تنافس في الدرجات العليا من اللعبة أو فرق
رياضية في لعبات أخري تحصل مراكز أولي .
مركز فرشوط
· مشكلة مياه الشرب
تعاني قري فرشوط ( الكوم الأحمر – العركي – العسيرات – كوم البيجا – الدهسة – النجوع رفاعة – الحاج سلام ) من وجود مياه شرب غير صالحة للإستهلاك الآدمي حيث مازالت تلك القري تعتمد في الشرب علي مياه الآبار الإرتوازية ورغم معرفة المسئولين السابقين حل تلك المشكلة التي تتلخص في تشغيل مرشح نجع حمادي بكامل طاقته ولكن تجاهلوا هذا الحل وتجاهلوا مطالب الأهالي .
معهد الكوم الأحمر الأزهري
تكمن مشكلة المعهد في أنه عبارة عن منزل قديم آيل للسقوط مؤجر من أحد الأهالي وأصبح يمثل خطر في السقوط علي هؤلاء الطلاب فطلاب المعهد حوالي 1000 طالب والعدد في تزايد الامر الذي دفع الأهالي لشراء 8 قراريط بالجهود الذاتية ولكن أرادوا من المحافظ مساعدة أهالي المركز في انشاء هذا المعهد الذي يخدم أبناء فرشوط .
· قصر ثقافة فرشوط
عبارة عن شقة ومكتبة قديمة جدا وموظفين وليست لها اى بعض الانشطة الضعيفة نتيجة عدم الاعتمادات المالية المخصصة لهذا القصر .
· مشكلة التعليم
معظم مدارس إدارة فرشوط الابتدائية تعمل فترتين وبعض المدارس الاعدادية كما تحتاج الادارة الى برنامج غذائى وصحى لاطفال المرحلة الابتدائية كما تحتاج مدرسة ثانوية للبنات فقط مستقلة كما تحتاج الى مبنى لشئون العاملين ويوجه المعلمون بفرشوط نداء الى الوزير بضرورة صرف واعتماد 200% للمعلمين اسوة بالاداريين .
· مشكلة الظهير الصحراوى
لم يتم اتخاذ قرار واقعى فيها حيث هى الرئه الثالثة لمراكز شمال قنا ( واضافة الى قيام مشكلة الاملاك حتى الان لقرى الخط الغربى المطالبة بتخفيض سعر متر وفتح باب التمليك خلاف ما جاء من لجنة تثمين الاراضى) .
· مشكلة رغيف العيش
يعاني اهالى فرشوط وضواحيها من عدم انتظام خروج رغيف العيش بالشكل المطابق للمواصفات التموينية الرقابية والازدحام أمام المخابر سيد الموفق.
· - مشكلة انقسام دائرة فرشوط
مرة تتبع مركز نجع حمادى ومرة تتبع مركز ابوتشت فهى بين نارين نار العصبية والقبلية ونار بعد المسافة واتساع المساحتى والاعداد فهناك فى مركز ابوتشت وحده اكثر من أربعين قرية فهى تبتلع ذلك قرى فرشوط واحتياجاتها والمطلوب استقلال مدنية ومركز فرشوط وقرئها عن مركز ابوتشت او مركز نجع حمادى وهناك وقفه احتياجيه بجوار السكة الحديد اعتراضا على تقسيم الدائرة وتفتيتها الى ابوتشت .
مركز أبوتشت
· مياه الشرب :
مشكلة تلوث مياه الشرب التى اصبحت تهدد صحةالمواطنين وهناك تغيير فى لون وطعم المياه وان 90% من حالات الفشل الكلوى وغيرها من الامراض الوبائية سببها تناول المياه الملوثه لاختلاطها مع مياه المجارى وتهالك شبكات المياه واعتمد المواطنين على شراء جراكن المياه حتى اصبحت سلعه من مستلزمات الاسرة علي الرغم من اقامة محطه مياة على مساحة 12 فدان على نهر النيل امام قريه النجمه والحمران منذ اكثر من 10 اعوام لتغزية مركزى ابو تشت وفرشوط ولكن العمل بهذه المحطه يبدو انه متوقف رغم تصريحات المسئولين فى كل مناسبه بوعود للمواطنين بافتتاح المحطة وكان اخرها اثناء وجود المحافظ السابق فى احدى المصالحات الثارية ووعد بافتتاحها فى عام 2009 وكذلك انقطاع المياه بصفة مستمرة وقطع الخطوط فى اى وقت بدون التنبيه على المواطنين وعندا يشتكى المواطنون من ضعف المياه وخاصه فى قرى كوم يعقوب والحبيلات الغربية ونجع تيجه يقوم المسئولين عن مياه الشرب بفتح المحطة الارتوازية بقرية الرفشة المغلقة منذ زمن طويل لضخ المياه واضافتها على شبكة هذه القرى.
· الصحة :
ان المستشفى المركزى مثال صارخ للاهمال فاكوام القمامة تملا اركان المستشفى والعناكب تعشعش فى حجرات المرضى ودورات المياة الغير صالحة للاستعمال الادمى بالاضافة الى ان الحشرات والزواحف تملا الطرقات والمطبخ وبذلك تحول المستشفى لمصدر العدوى وانتشار الامراض مشيرا الى عدم توافر الاطباء اثناء النوبتجية وتزويغهم اثناء فترات العمل الرسمية وتواجدهم بعياداتهم الخاصة فى ظل غياب ادارة المستشفى لان بعضهم يجمع بين عمله بالمستشفى وعمله بالاماكن الاخرى مما ادى الى ضعف الرقابه والنتابعة وانهيار الخدمة فالاطباء لا يهتمون سوى بالحالات المحولة من عياداتهم وبذلك وصل الاهمال لاقصاه مما ادى الى حدوث وفيات ومخالفات وهناك قضايا مرفوعه من الاهالى ضد اطباء بالمستشفى بسبب اهمالهم للمرضى وايضا العجز الصارخ فى الاطباء الاخصائيين بالاقسام لذلك ترك المواطنون المستشفى وايضا قيام الممرضات بالاستيلاء على اكثر من نصف جناح بالمستشفى ولم يتبق بالجناح غير غرفتين للاقامه بها بعدما تركوا المبنى الخاص بهم بسبب كونه ايل للسقوط رغم تطوير مبنى المستشفى الذى كلف الدولة اكثر من 5 مليون جنيه
التعليم:
تعيش المدينة ازمات متلاحقة بسبب كثافة الطلاب داخل الفصول الى حد غير مفيد للعملية التعليمية وخاصة فى مدارس التعليم الفنى حيث لايوجد بمركز ابو تشت غير مدرسة واحدة فنية صناعية مشتركة والتى تقع بعيدة عن المدينه باكثر من 10 كم حيث تقع فى الصحراء الغربية وتضم الذكور والاناث داخل سور واحد ممايتسبب فى كثير من المشاكل بسبب عدم وجود شبكة مواصلات واكتظاظ جميع طلاب ابو تشت بالمدرسة رغم تخصيص 50 فدان فى قرية العمرة منذ اكثر من 15 عام لاقامة مدرسة زراعية فى قرية العمرة تضم الكثير من طلاب المدينة وتخفف العبء على المدرسة الصناعية وايضا ذهاب الطلاب الى مدارس فرشوط الزراعية والبلينا بمحافظة سوهاج يكلف اولياء الامور اموالا طائلة وتعمد المسئولون تجاهلها واكتفوا باطلاق التصريحات الوردية التى لم تغير الواقع المؤلم فى بناء المدرسة الزراعية . وايضا لا يوجد بالمدينة غير فصول تجارية تابعة لادارة فرشوط التعليمية بعد صدور قرار الغاء التعليم التجارى وكان هذا القرار من نصيب مركز ابو تشت . تدخل الوساطة فى نقل المدرسين حسب رغبتهم مما ينعكس ذلك على العملية التعليمية وعدم اهتمامهم بعملية التدريس بالاضافة الى التلاعب فى اعمال الندب ووجود عجز صارخ فى بعض التخصصات . وايضا حجز غرف دراسية للتوجية المالى والادارى فى بعض المدارس الابتدائية وخاصة مدرسة كوم يعقوب الابتدائية رغم وجود فصول طائرة لا تجد لها مكان !!!!!! , وايضا عدم وجود انشطة ولا وسائل تعليمية وخاصة اجهزة الحاسب الالى واجهزة العروض التقديمية وغيرها من الانشطة . مع عدم فصل حافز الاثابة 200% للمعلمين عن مكافأة الامتحانات والكادر ادى الى سخط المعلمين حيث المكافأة نظير عمل اضافى فكيف تدرج ضمن الحافز وايضا الكادر .
· : مواقف السيارات العشوائية :
انتشار المواقف العشوائية داخل المدينة وترك السائقين للموقف الخاص بسياراتهم بعدما كلف الكثير من الاموال بالاضافة الى استخدام السيارات ربع النقل فى نقل المواطنين وعدم وجود شرطى من المرور ينظم عملية المرور ويحد من انتشار ربع النقل
والزام سيارات البيجو والميكروباص بالاجرة المقررة والعدد المسموح به وايضا اعتداء الباعة الجائلين واحتلالهم الشوارع والميادين مسببين الفوضى بشوارع المدينة .
· البطالة :
يأتي ارتفاع نسبة البطالة بين شباب وفتيات ابو تشت لعدم وجود مناطق صناعية بها مجموعات تستوعب الاعداد المتزايدة من الخريجين وتنصل الحكومة من التعيين مما ترتب عليه جلوس الشباب على المقاهى وتعرضهم للانحراف وايضا يبدو ان مصير مشروعات الغلابة دائما هو الفشل والدليل الاكبر مشروعات الشباب فترك الشباب المشروعات الصغيرة التى اقاموها بعد حصولهم على قروض من الصندوق الاجتماعى بسبب مطالبة الحكومة لهم بسداد الضرائب والتامينات وعمل المحاضر التعسفيه بسبب عدم وجود يافطة مدون عليها مواعيد العمل وايضا عدم وجود قطن او صندوق اسعاف وغيرها مما جعل الشاب يغلق المشروع واصبح مهدد بالسجن بسبب قرارات المسئولين التعسفية التى تحيل الشاب الى المحاكمة . كما ان السبب فى فشل مشروع محو الامية بابو تشت عدم وجود رقابه متابعة وانه يتم المشروع على الورق فقط .
· المخابز :
ازمة رغيف العيش مازالت مستمرة حيث ان المخابز غير ملتزمه بالمواعيد حيث انها تنتج خبزا غير مطابق للمواصفات واستمرار الطوابير المستمرة امام المخابز لعدة ساعات وفى النهايه يفاجأ بعض المواطنين بانتهاء موعد العمل دون حصولهم على حاجتهم من الخبز وعدم الزام اصحاب المخابز بتصنيع جميع كمية الدقيق وكذلك لعدم وجود رقابه تموينية .
· مياه الرى :
ادى نقص مياه الرى فى بعض القرى وعلى سبيل المثال سمهود , الحبيلات الغربية , الرفشة ,وكوم يعقوب الى لجوء المزارعين الى رى اراضيهم بمياه المجارى بعد ان جفت المياه فى ترع هذه القرى منذ اكثر من شهرين رغم زراعه هذه الاراضى بزراعات القصب الذى يعتبر محصول قومى هام واتجه المزارعون بقيام سيارات نقل مياه الصرف الصحى (طرنشات) المنازل تقوم بتفريغ حمولتها فى الترع بدون اى معالجة كيماوية وهى ملوثة بمختلف الامراض والسموم ونتروى هذه الترع الاف الافدنه والخطير ان الترع امتلات بالمخلفات الادمية والحيوانات النافقة وان القاء مياه المجارى يتم تحت عيون المسئولين بعد تصاعد الاحتجاجات من نقص مياه الرى وجفاف الارض وتشققها مما يهد بخراب البيوت وايضا يقوم بعض المزارعين القادرون برى اراضيهم بسحب المياه من اعماق الارض عن طريق الماكينات الارضية الارتوازية مما يسبب اتلاف الزراعات على مدى سنوات لوجود نسبه عالية من الاملاح المسحوبه بها التى تؤدى فى النهاية الى تبوير الارض .
مركز دشنا
· الصرف الصحي صداع في رأس الأهالي
تتعرض غالبية المنازل لغزو المياه الجوفية التي يرجع بعض المشاركين في الانشاءات الأولية في المشروع علي عدم صلاحية ما تم الانتهاء منه من مواسير ومواصفات تركيب كالقواعد الخرسانية وغرف التفتيش وطريقة توصيل المواسير ببعضها وقد سبق لأخبار قنا أن لفتت أنظار المسئولين من خلال صفحاتها بخطورة المخالفات الفنية فيما تم تركيبه ولكن لم يتم التحقيق في المخالفات ولم يتم استكمال المشروع وبقي الإهمال سيد الموقف رغم حالة الرعب التي يحياها الأهالي من زحف المياه الجوفية والمتسرب من المواسير علي منازلهم وخوفهم من سقوطها علي رؤوسهم .
· التكاتك بلا رقابة ومواقف السيارات مهجورة
الفوضي المرورية أحد أكبر المشاكل التي تواجه أهالي دشنا وخاصة التكاتك التي ارتفع عددها بشكل كبير وأصبح يشكل خطورة كبيرة علي المجتمع لعدة اسباب أهمها أن جميع التكاتك مجهولة الهوية بسائقيها وتعمل بدون أي رقابة لا من الوحدة المحلية أو أي جهة حكومية رغم صرخات الأهالي المتكررة لرئيس المدينة بضرورة السيطرة علي حركة مرورها ووضع لوحات معدنية لها تتبع المرور أو مجلس المدينة وايضا عمل تعريفة اجرة موحدة للحد من ظاهرة البلطجة التي يتبعها سائقي التكاتك مع الركاب وخاصة السيدات وكبار السن . إلا أن الجهات المسئولة تنفي قدرتها علي السيطرة وعدم تبعية هذا الامر لها والسؤال الذي يطرح نفسه من المسئول عن حركة مرور التكاتك داخل المدينة وخارجها ؟ ايضا سائقي السيارات الأجرة تعمدوا ترك المواقف وتحميل الركاب من قلب المدينة الامر الذي يؤدي إلي حالة اختناق مرورية مستمرة ايضا مجلس المدينة يدعي عدم مسئوليته عنها !!
التسميات:
صحف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق