المايسترو يرحب بكل زائري الموقع
أقسام المايسترو ... يحى رياض
مختارات القراء لهذا الأسبوع
-
بسم الله الرحمن الرحيم أولا / البيانات الاساسيه الاسم /يحيي رياض عرابى قاسم تاريخ الميلاد /10/12/1959 محل الميلاد /قنا –ابوتشت – بلاد...
-
أكدت الفنانة وردة الجزائرية انها لن تعتزل الغناء وستظل تغني حتى تلفظ انفاسها الاخيرة ، لأن الغناء بالنسبة لها هو الحياة والجمهور هو الهواء...
"أنا آسف ياريس" ترفض الزج باسم"مبارك" في أي أحداث عنف
الخميس, فبراير 02, 2012 | مرسلة بواسطة
يحيي رياض |
تعديل الرسالة
رفضت مجموعة "أنا آسف ياريس " على موقع "الفيسبوك" الزج باسم الرئيس مبارك وأسرته واتهامهم فى أى أحداث عنف دون سند أو دليل وسط حالة من الفوضى العارمة.
وأعربت المجموعة فى بيان رسمى لها عن خالص التعازى الحارة إلى أسر الضحايا الابرياء من خيرة شباب مصر الذين راحوا ضحية سلوك اجرامى خائن وغشيم مشيرة الى أنها لا تملك من الكلمات ما تعبربه عن مدى حزنها على ما حدث أمس الأربعاء وما حدث من قبل وما سوف يحدث جراء الانفلات الاخلاقى والامنى ودعت الى وقفة صادقة مع النفس "مؤيد ومعارض ،مسلم ومسيحى ،اخوانى وعلمانى وليبرالى " لمحاسبة أنفسنا .
وتضمن بيان الحركة على "الفيسبوك" :"كلنا شركاء فى الاثم وكلنا جميعاً شرطة وجيش وشعب نتحمل المسؤلية الكاملة عما وصل اليه حال البلاد ونتهم بشكل مباشر وصريح الاعلام المصرى "الخاص" الفاسد بصب الزيت على النار واثارة الفتنة فى البلاد واحداث انقسامات داخلية ليس فقط بين الطوائف السياسية وانما بين البيت الواحد لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية ومالية على حساب دماء أبناء الوطن ،فالامر لم يعد متعلقا باقالة حكومة أو محاسبة وزير فقط وانما بات الامر متعلقاً بسياسة شعب بأكمله ،لابد وحتماً أن تتغير قبل أن تأكل الاخضر واليابس .
كما طالب البيان بمحاسبة وسائل الاعلام المعروفة بانتمائها وأجنداتها الخاصة الخارجية منها والداخلية محاسبة شديدة لما أحدثته من انقسامات وفتن ،ومحاسبة كل من تورط فى أحداث موقعة "بورسعيد" من بلطجية و شرطة وقوات أمن ،وتشكيل لجنة تقصى حقائق من نواب مجلس الشعب أنفسهم لاغلاق باب التخوين والتشكيك فى القضاء المصرى مع اعطاء صلاحيات أكبر لوزارة الداخلية لردع الخارجين على القانون أياً كانوا.
وشدد البيان على عدم قبول التطاول على هيبة الدولة من أى شخص كان ورفض سياسة المجلس العسكرى فى تهاونه مع من يسىء الى المؤسسة العسكرية العريقة والعظيمة

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق