مختارات القراء لهذا الأسبوع
-
بسم الله الرحمن الرحيم أولا / البيانات الاساسيه الاسم /يحيي رياض عرابى قاسم تاريخ الميلاد /10/12/1959 محل الميلاد /قنا –ابوتشت – بلاد... -
أكدت الفنانة وردة الجزائرية انها لن تعتزل الغناء وستظل تغني حتى تلفظ انفاسها الاخيرة ، لأن الغناء بالنسبة لها هو الحياة والجمهور هو الهواء...
بسبب ''الأمر بالمعروف''.. بكار يهدد بمقاضاة محمود سعد ومراسل ''قناة النهار''
قام نادر بكار، المتحدث الرسمي باسم حزب النور، برفع دعوى قضائية ضد كلا من، الإعلامي محمود سعد، ومعد ومراسل برنامجه أحمد زكريا منطاوى، بسبب تقرير تلفزيوني بثه برنامج '' اخر النهار''، الذي يُبث على قناة النهار، عن جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ذُكِر خلاله أن لهم علاقة بحزب النور السلفي.
الواقعة تعود إلى تقديم منطاوي، لفكرة جديدة من خلال برنامج "أخر النهار"، وتقوم على أن يقوم المراسل بعمل ما يشبه بالكاميرا الخفية، ويقوم بالتمثيل على أنه أحد أعضاء جماعة الأمر بالمعروف، ويلتقي يبعض المواطنين فى الشارع ليحدثهم عن ملبسهم وعن التدخين، وأمور أخرى، حتى يظهر أمام الكاميرا ردود فعل المواطنين فى حال تصادمهم بأي من ممثلي الجماعة.
والأزمة حدثت بسب سؤال أحد المواطنين على الهواء للمراسل: (هل أنت تابع لحزب النور السلفى)، فرد المراسل "نعم"، وهو ما أغضب نادر بكار، واعتبر القناة محرضة على حزب النور.
على الفور اتصل بكار بمحمود سعد مهددًا إيّاه برفع دعوى قضائية ضده، وضد منطاوي والقناة بسبب عدم إعلان القناة أن هذه المشاهد مجرد برنامج كاميرا خفية، ولا تمثل الحقيقة، وقال إن مراسل البرنامج انتحل شخصية أحد أعضاء حزب النور السلفى.
وفي تصريحات لموقع مصراوي، قال مراسل برنامج أخر النهار، أحمد زكريا منطاوى، إنه لا يوجد أية إساءة لحزب النور فى التقرير؛ حيث أنه قال فى بداية التقرير إنه عبارة عن كاميرا خفية لمعرفة ردود أفعال المواطنين عن جماعة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"، فى حال تصادمهم.
وأضاف منطاوى أن مؤسس صفحة الأمر بالمعروف، على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك"، أكد أنه حصل على تفويض من حزب النور بإنشاءها، وقال إن رده على أحد المواطنين بأنه تابع لحزب النور كان رد "عفوي".
وأضاف مراسل برنامج أخر النهار، أنه قال فى تقريره إن الفكرة ليست تهكمًا على أي شخص، ولا حزب، ولا هي لحساب طرف على طرف آخر، وانما هي مجرد رصد للموقف الحالي.
التسميات:
صحف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق