المايسترو يرحب بكل زائري الموقع
أقسام المايسترو ... يحى رياض
مختارات القراء لهذا الأسبوع
-
بسم الله الرحمن الرحيم أولا / البيانات الاساسيه الاسم /يحيي رياض عرابى قاسم تاريخ الميلاد /10/12/1959 محل الميلاد /قنا –ابوتشت – بلاد...
-
أكدت الفنانة وردة الجزائرية انها لن تعتزل الغناء وستظل تغني حتى تلفظ انفاسها الاخيرة ، لأن الغناء بالنسبة لها هو الحياة والجمهور هو الهواء...
أبو مازن يلتقى طنطاوى و يضع حجر الاساس لسفارة فلسطين الجديدة
الاثنين, أبريل 02, 2012 | مرسلة بواسطة
يحيي رياض |
تعديل الرسالة
بحث المشير حسين طنطاوى القائد العام رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة مع الرئيس الفلسطينى محمود عباس والوفد المرافق له الذى يزور مصر حاليا سبل دعم مصر للقضية الفلسطينية كما قام الرئيس الفلسطينى محمود عباس يرافقه وزير الخارجية محمد كامل عمرو بوضع حجر الاساس لسفارة فلسطين الجديدة بضاحية القاهرة الجدبدة بحضور عدد من الوزراء والسفراء العرب المعتمدين لدي مصر.
وتم خلال اللقاء تناول أبعاد الموقف الحالى للقضية الفلسطينية الإسرائيلية وضرورة بذل الجهود والمساعى لاحياء عملية السلام خاصة على الصعيد الإقليمى والدولى فى ظل الإضطرابات التى تشهدها منطقة الشرق الأوسط.
حضر اللقاء الفريق سامى أنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة نائب رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة ومحمد كامل عمرو وزير الخارجية , ومدير المخابرات العامة المصرية وعدد من أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة والسفير الفلسطينى بالقاهرة.
وعبر الرئيس عباس عن سعادته للشروع بإقامة المقر الجديد للسفارة الفلسطينية بالقاهرة مضيفا ان فلسطين بالنسبة لمصر هي عمقها الاستراتيجي.
وأعرب عن شكره لوزارة الخارجية المصرية لدورها فى تخصيص هذه الأرض ووجه الشكر لمصر قيادة وحكومة وشعبا لوضع هذه الأمانى موضوع التحقيق اليوم.
وقال وزير الخارجية - فى كلمة ترحيب مقتضية - "إننا فى مناسبة سعيدة نشهد وضع حجر الأساس لسفارة فلسطين الجديدة فى مصر الجديدة بعد الثورة فهى مناسبة سعيدة ونأمل أن نرى الدولة الفلسطينية قائمة ومجسدة على الارض المحتلة وعاصمتها القدس ".
وحول المفاوضات قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إنه سيبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو الأسبوع القادم بمضمون الرسالة التى أعدتها القيادة الفلسطينية من اجل إستئناف مفاوضات السلام ..موضحا أنه سيكون هناك لقاء تمهيدي "الثلاثاء"بين الدكتور صائب عريقات واحد مساعدى نتنياهو من أجل بحث أفق العودة للمفاوضات.
واضاف :"إذا لم يكن الجانب الإسرائيلي مستعدا للعودة للمفاوضات سنشكو أمرنا لله ثم للمؤسسات الدولية وهذا من حقنا وسنذهب إذا لم يحصل هذا إلى الأمم المتحدة مرة أخرى".
وأكد الرئيس الفلسطيني أن القيادة الفلسطينية مستمرة في العمل بجدية لإحلال السلام ولإنهاء الانقسام رغم الصعوبات القائمة وقال ان المسار السياسي لا يتناقض أو يتعارض مع مسار المصالحة الفلسطينية وإننا نريد تشكيل حكومة انتقالية من المستقلين والتكنوقراط لمدة محددة ولهدف محدد وهو الانتخابات وخلال هذه الفترة نحاول ما نستطيع على صعيد إعادة بناء غزة مذكرا بمقررات مؤتمر المانحين في شرم الشيخ الذي قرر تقديم مبالغ مالية كبيرة لهذا الغرض.
ودعا الرئيس عباس جميع المسلمين والعرب لزيارة مدينة القدس وقال: "لا تستمعوا إلى الفتاوي التي تحرم الذهاب إلى القدس, والتحريم يجب أن يكون بنص إن وجد نص بالقرآن أو بالنص يتم التحريم ولكن النص غير موجود ومن هنا لا يجوز لأي كان أن يحرم ما أحل الله أو ما لم يحرمه الله ورسوله".
وقال : "الهدف الأساسي لنا الانتخابات والعودة إلى الشعب وبكل تواضع لدينا ديمقراطية ومؤمنون بها وكل انتخاباتنا ديمقراطية, وبها من الشفافية الشيء الكثير ونريد أن نعود للديمقراطية ومن ينجح في الانتخابات من حقه أن يمسك زمام الأمور ولذلك لا بد من الإعداد للإنتخابات".
وشدد على أن الاعداد للانتخابات يتطلب بأن تعمل لجنة الانتخابات بحرية وأن تستأنف عملها في تحديث سجل الناخبين لأنها منذ خمس سنوات لم تسجل المواليد الجدد ومن بلغوا سن الثامنة عشر ومن حقهم الإدلاء بأصواتهم موضحا بأن عدد هؤلاء المواطنين لا يقل عن ربع مليون شخص وقال : "بدون تسجيل هؤلاء تكون الديمقراطية منقوصة لأننا نكون قد حرمنا ربع مليون إنسان من الذهاب للانتخابات ولذلك الخطوة الأولى التي تدل على الجدية للوصول إلى المصالحة يتمثل بالبدء في تجديد سجل الناجبين وعندما نبدأ نعرف البداية ونعرف النهاية وهنا تكون حكومة انتقالية وليست أبدية وإن لم نعرف البداية لن نعرف النهاية والنتيجة تشكيل حكومة لا نعرف متى تنتهي وهذا غير مقبول ومرفوض تماما وهذه هي رؤيتنا للمصالحة والعمل السياسي".
وشدد علي أنه لا تناقض بين المصالحة وعملية السلام أو مسار على حساب مساروقال: إذا نجحنا بالمصالحة نسير بها ولا نسال على أحد وإذا سارت الأمور فيما يتعلق بالعمل السياسي نسير في الموضوع ولا نسأل على أحد.
وتم خلال اللقاء تناول أبعاد الموقف الحالى للقضية الفلسطينية الإسرائيلية وضرورة بذل الجهود والمساعى لاحياء عملية السلام خاصة على الصعيد الإقليمى والدولى فى ظل الإضطرابات التى تشهدها منطقة الشرق الأوسط.
حضر اللقاء الفريق سامى أنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة نائب رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة ومحمد كامل عمرو وزير الخارجية , ومدير المخابرات العامة المصرية وعدد من أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة والسفير الفلسطينى بالقاهرة.
وعبر الرئيس عباس عن سعادته للشروع بإقامة المقر الجديد للسفارة الفلسطينية بالقاهرة مضيفا ان فلسطين بالنسبة لمصر هي عمقها الاستراتيجي.
وأعرب عن شكره لوزارة الخارجية المصرية لدورها فى تخصيص هذه الأرض ووجه الشكر لمصر قيادة وحكومة وشعبا لوضع هذه الأمانى موضوع التحقيق اليوم.
وقال وزير الخارجية - فى كلمة ترحيب مقتضية - "إننا فى مناسبة سعيدة نشهد وضع حجر الأساس لسفارة فلسطين الجديدة فى مصر الجديدة بعد الثورة فهى مناسبة سعيدة ونأمل أن نرى الدولة الفلسطينية قائمة ومجسدة على الارض المحتلة وعاصمتها القدس ".
وحول المفاوضات قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إنه سيبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو الأسبوع القادم بمضمون الرسالة التى أعدتها القيادة الفلسطينية من اجل إستئناف مفاوضات السلام ..موضحا أنه سيكون هناك لقاء تمهيدي "الثلاثاء"بين الدكتور صائب عريقات واحد مساعدى نتنياهو من أجل بحث أفق العودة للمفاوضات.
واضاف :"إذا لم يكن الجانب الإسرائيلي مستعدا للعودة للمفاوضات سنشكو أمرنا لله ثم للمؤسسات الدولية وهذا من حقنا وسنذهب إذا لم يحصل هذا إلى الأمم المتحدة مرة أخرى".
وأكد الرئيس الفلسطيني أن القيادة الفلسطينية مستمرة في العمل بجدية لإحلال السلام ولإنهاء الانقسام رغم الصعوبات القائمة وقال ان المسار السياسي لا يتناقض أو يتعارض مع مسار المصالحة الفلسطينية وإننا نريد تشكيل حكومة انتقالية من المستقلين والتكنوقراط لمدة محددة ولهدف محدد وهو الانتخابات وخلال هذه الفترة نحاول ما نستطيع على صعيد إعادة بناء غزة مذكرا بمقررات مؤتمر المانحين في شرم الشيخ الذي قرر تقديم مبالغ مالية كبيرة لهذا الغرض.
ودعا الرئيس عباس جميع المسلمين والعرب لزيارة مدينة القدس وقال: "لا تستمعوا إلى الفتاوي التي تحرم الذهاب إلى القدس, والتحريم يجب أن يكون بنص إن وجد نص بالقرآن أو بالنص يتم التحريم ولكن النص غير موجود ومن هنا لا يجوز لأي كان أن يحرم ما أحل الله أو ما لم يحرمه الله ورسوله".
وقال : "الهدف الأساسي لنا الانتخابات والعودة إلى الشعب وبكل تواضع لدينا ديمقراطية ومؤمنون بها وكل انتخاباتنا ديمقراطية, وبها من الشفافية الشيء الكثير ونريد أن نعود للديمقراطية ومن ينجح في الانتخابات من حقه أن يمسك زمام الأمور ولذلك لا بد من الإعداد للإنتخابات".
وشدد على أن الاعداد للانتخابات يتطلب بأن تعمل لجنة الانتخابات بحرية وأن تستأنف عملها في تحديث سجل الناخبين لأنها منذ خمس سنوات لم تسجل المواليد الجدد ومن بلغوا سن الثامنة عشر ومن حقهم الإدلاء بأصواتهم موضحا بأن عدد هؤلاء المواطنين لا يقل عن ربع مليون شخص وقال : "بدون تسجيل هؤلاء تكون الديمقراطية منقوصة لأننا نكون قد حرمنا ربع مليون إنسان من الذهاب للانتخابات ولذلك الخطوة الأولى التي تدل على الجدية للوصول إلى المصالحة يتمثل بالبدء في تجديد سجل الناجبين وعندما نبدأ نعرف البداية ونعرف النهاية وهنا تكون حكومة انتقالية وليست أبدية وإن لم نعرف البداية لن نعرف النهاية والنتيجة تشكيل حكومة لا نعرف متى تنتهي وهذا غير مقبول ومرفوض تماما وهذه هي رؤيتنا للمصالحة والعمل السياسي".
وشدد علي أنه لا تناقض بين المصالحة وعملية السلام أو مسار على حساب مساروقال: إذا نجحنا بالمصالحة نسير بها ولا نسال على أحد وإذا سارت الأمور فيما يتعلق بالعمل السياسي نسير في الموضوع ولا نسأل على أحد.
التسميات:
سياسة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق