المايسترو يرحب بكل زائري الموقع
أقسام المايسترو ... يحى رياض
مختارات القراء لهذا الأسبوع
-
بسم الله الرحمن الرحيم أولا / البيانات الاساسيه الاسم /يحيي رياض عرابى قاسم تاريخ الميلاد /10/12/1959 محل الميلاد /قنا –ابوتشت – بلاد...
-
أكدت الفنانة وردة الجزائرية انها لن تعتزل الغناء وستظل تغني حتى تلفظ انفاسها الاخيرة ، لأن الغناء بالنسبة لها هو الحياة والجمهور هو الهواء...
صحف عربية: أكثر من 80 دولة تنزع شرعية الأسد وتعترف بالمجلس الوطنى
الاثنين, أبريل 02, 2012 | مرسلة بواسطة
يحيي رياض |
تعديل الرسالة
تناولت الصحف العربية الصادرة صباح الاثنين عدداً من القضايا أبرزها: أكثر من 80 دولة تنزع شرعية الأسد وتعترف بالمجلس الوطنى، وزير الداخلية الأردنى: 95 ألف سورى يشكلون ضغطا اقتصاديا علينا، الهاشمي في الدوحة.. ومكتبه يؤكد: سيعود إلى كردستان بعد زيارة دول أخرى، مقتل 7 جنود بهجوم لـ «القاعدة» جنوب اليمن، دولتا السودان تتبادلان اتهامات بهجمات على الحدود، بدء عملية انتقالية لإعادة الحكم المدني في مالي، ضريبة الأجانب لم تجد تأييداً في مجلس الشورى السعودى، الكيب يرفض أي تدخل أجنبي في شؤون ليبيا.
العودة إلي أعلي
الشرق الاوسط
تحت عنوان "أكثر من 80 دولة تنزع شرعية الأسد وتعترف بالمجلس الوطنى"، اتفقت نحو 80 دولة في مؤتمر « أصدقاء الشعب السوري» الذي عقد في إسطنبول، على الاعتراف بالمجلس الوطني السوري كـ«ممثل شرعي للشعب السوري»، منتزعين بذلك شرعية نظام الرئيس السوري بشار الأسد كممثل شرعي وحيد للبلاد.
وعلمت «الشرق الأوسط» أن لجنة من 11 دولة، بينها تركيا وليس من بينها الولايات المتحدة، قد تألفت للبحث في تسليح «الجيش السوري الحر بأسلحة (نوعية)»، فيما تم تشكيل لجان أخرى لرصد جرائم دمشق، كما تم الإعلان عن إنشاء صندوق يمول رواتب رسمية لعناصر الجيش السوري الحر.
وبينما طالبت قطر، التي تترأس اللجنة الخاصة بسوريا في الجامعة العربية، بجدول زمني واضح لمبادرة كوفي أنان وتوفير كل أساليب الدعم للمعارضة السورية، وتشكيل قوة دولية لخلق مناطق آمنة، أكد الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، أن الوضع في سوريا يستحق مواساة الشعب السوري ومساعدته للدفاع عن نفسه.
وأكدت مصادر لـ«الشرق الأوسط» أن وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، لمحت إلى تطور في الموقف الروسي قد يسمح بإنشاء المناطق الآمنة في حال إعلان فشل خطة المبعوث الدولي – العربي.
وفى خبر ثان تحت عنوان "وزير الداخلية الأردنى: 95 ألف سورى يشكلون ضغطا اقتصاديا علينا"، قال وزير الداخلية الأردني، محمد الرعود لـ «الشرق الأوسط» إن بلاده لن تغلق الحدود مع سوريا، ولن تتخذ خطوات غير اعتيادية في مسألة تدفق السورين الفارين من مناطق الاضطراب.
وأوضح الرعود لـ«الشرق الأوسط» أن بلاده تتعامل مع وجود 95 ألف سوري في أراضيها على أساس «الضيافة» العربية، لكنه عاد ليقول: «السوريون المقيمون في مدن الأردن يشكلون عبئا علينا من ناحية اقتصادية وتعليمية وطبية، ولكن لا نملك إلا أن نستضيفهم».
ومن ناحيه اخرى أكد الرعود أن العلاقات الأردنية - السعودية غدت بحق أنموذجا يحتذى به في العلاقات العربية، والعلاقات الأخوية بين الملك عبد الله الثاني وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وحرصهما الأكيد على تفعيل التشاور والتنسيق المستمر حيال مختلف الأوضاع الراهنة وآخر المستجدات في المنطقة. وذكر أن توقيع اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين البلدين يحقق أهدافا إنسانية تمكن المحكومين من مواطني البلدين من قضاء ما تبقى من مدة محكوميتهم في بلدانهم، مع تمكين ذويهم من زيارتهم ومشاهدتهم دون تحمل أعباء السفر.
وفى خبر آخر تحت عنوان "الهاشمي في الدوحة.. ومكتبه يؤكد: سيعود إلى كردستان بعد زيارة دول أخرى"، توجه نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي المطلوب للقضاء بتهمة دعم أعمال إرهابية إلى الدوحة على أن يعود في وقت لاحق إلى إقليم كردستان حيث يقيم، وفقا لبيان صدر عن مكتبه.
وأعلنت وكالة الأنباء القطرية الرسمية أن الهاشمي وصل إلى الدوحة «في زيارة رسمية للبلاد تستغرق عدة أيام»، ومن المتوقع أن تستغرق الزيارة بضعة أيام، يقوم بعدها بزيارة دول أخرى يعلن عنها في حينه، ويعود بعدها (...) إلى مقر إقامته في كردستان العراق. وهذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها عن مغادرة الهاشمي للإقليم الكردي منذ صدور مذكرة التوقيف بحقه في 19 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، علما بأن الحكومة تطالب سلطات الإقليم بتسليمه للقضاء في بغداد. ويلاحق الهاشمي، الشخصية السنية البارزة وأحد قياديي القائمة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي، بتهمة دعم عمليات إرهابية نفذتها عناصر حمايته.
وفى خبر آخر تحت عنوان "حبس كويتي 3 أسابيع انتظارا للحكم عليه بعد حرقه علما إيرانيا"، أعلنت السلطات الكويتية أن مواطنا كويتيا وضع في الحبس لثلاثة أسابيع بانتظار محاكمته بعد أن أحرق علما إيرانيا في مظاهرة نظمت ردا على أقوال مسؤول شيعي على موقع «تويتر» اعتبرت مسيئة للنبي محمد، صلى الله عليه وسلم، وزوجته عائشة.
وقال مصدر قضائي إن نهار الهاجري أوقف الخميس وتم التحقيق معه ثم نقل إلى السجن المركزي، وأدانت الكويت الخميس مظاهرة الناشطين السنة التي أحرق فيها علم إيران معربة عن «رفض واستنكار هذا العمل غير المسؤول» وقالت الخارجية الكويتية، إن إحراق علم إيران «يعد خروجا على القوانين والأعراف وإساءة بالغة.
العودة إلي أعلي
الاتحاد
تحت عنوان "مقتل 7 جنود بهجوم لـ «القاعدة» جنوب اليمن"، قُتل سبعة جنود في هجوم شنه مسلحون، يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة، على نقطة تفتيش عسكرية في محافظة حضرموت، جنوب شرق اليمن، فيما هدد أعضاء اللجنة العسكرية، المنبثقة عن اتفاق نقل السلطة، بتقديم استقالاتهم من عضوية اللجنة، المكلفة خصوصا بإنهاء الصراعات المسلحة في البلاد، إذا لم يتم إنهاء المظاهر المسلحة في العاصمة صنعاء “خلال أسبوعين”.
واستغل تنظيم القاعدة موجة الاضطرابات في اليمن، المستمرة منذ أكثر من عام، على وقع احتجاجات شعبية أطاحت، أواخر فبراير، بالرئيس السابق علي عبدالله صالح، في بسط نفوذه على مناطق جديدة خصوصا في جنوب ووسط البلاد وسيطر التنظيم المتطرف على موقع عسكري في منطقة “الملاح” بمحافظة لحج (جنوب)، بعد هجوم مباغت أسفر عن مقتل 28 جنديا و12 مسلحا من “القاعدة”.
وقال مدير عام مديرية “الملاح” منصر الضمبري، لـ”الاتحاد”، إن المعارك استمرت الأحد، لليوم الثاني على التوالي، بين القوات الحكومية ومسلحي القاعدة، مشيرا إلى أن المتطرفين لا يزالون يسيطرون على الموقع العسكري. ولفت إلى أن الجيش يهاجم المسلحين بالدبابات والطيران الحربي، “فيما يستخدم المسلحون قذائف آر بي جي والصواريخ المحمولة”، رافضا الإفصاح عن الإحصائية الأخيرة لضحايا الجنود جراء هذه المعارك.
وفى خبر ثان تحت عنوان "دولتا السودان تتبادلان اتهامات بهجمات على الحدود"، جددت دولتا السودان تبادل الاتهامات بشأن هجمات في مناطق ملتهبة على حدودهما المشتركة بينما ظلت المفاوضات الجارية بين وفديهما في أديس ابابا تراوح مكانها.
فقد بلغت الاستعدادات العسكرية ذروتها في أوساط الجيش السوداني بولاية جنوب كردفان، لصد هجوم قالت الخرطوم إن جيش جنوب السودان يحشد قواته لشنه بالتحالف مع متمردي “الجبهة الثورية” على منطقة هجليج النفطية، عقب هجوم سابق نفذته الأسبوع الماضي هذه القوات على المنطقة نفسها، ما أفضى إلى وقوع خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد من الجانبين.
وفضلاً عن ذلك، أكد الجيش السوداني أنه يرصد عن كثب حشوداً كبيرة لجيش جنوب السودان على تخوم ولاية النيل الأزرق، كما لا يزال الخوف والترقب سيدي الموقف في أوساط المدنيين بمنطقة تلودي في ولاية جنوب كردفان التي شهدت معارك ضارية خلال الأيام الثلاثة الماضية، وصفت بأنها الأعنف منذ اندلاع الحرب في هذه الولاية في سبتمبر الماضي.
وفى خبر آخر تحت عنوان "بدء عملية انتقالية لإعادة الحكم المدني في مالي"، خضع قائد الانقلاب العسكري في مالي الكابتن (النقيب) حمادو حياة سونجو لضغط المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وأعلن تفعيل الدستور الصادر عام 1992 ومؤسسات الدولة في مستهل عملية انتقالية لتسليم السلطة إلى المدنيين مجدداً، في الوقت نفسه، احتل متمردو “الحركة الوطنية لتحرير أزاود” الطوارق مدينة تمبكتو التجارية التاريخية كبرى مدن شمال البلاد وعاصمة مملكة مالي الإسلامية القديمة في القرون الوسطي، بعد فرار قوات الجيش المالي منها، وتولي مليشيا عربية الدفاع عنها.
وقد أمهلت دول غرب أفريقيا الخمس عشرة، على لسان وسيطها رئيس بوركينا فاسو بليز كومباوري الانقلابيين حتى منتصف الليلة الماضية لبدء تسليم السلطة، وإلا سيواجهون عقوبات بما في ذلك إغلاق الحدود حول بلادهم المغلقة من دون أي سواحل والمعتمدة بشدة على التصدير. وكان هدف الانقلاب الأساسي هو التصدي للمتمردين الطوارق وحلفائهم الإسلاميين المتشددين في الشمال، لكن كان له أثر عكسي مذهل إذ ازدادت جرأتهم فاحتلوا أكبر ثلاث مدن هناك.
وفى خبر آخر تحت عنوان "قتيل و33 جريحاً بهجومين في كينيا يحملان بصمات متمردي الصومال"، قال الصليب الأحمر الكيني إن شخصا قتل وأصيب 33 آخرون في هجومين بالقنابل اليدوية في بلدتين على ساحل كينيا، وقال الصليب الأحمر الكيني إن حالة الوفاة ومعظم الإصابات جاءت في انفجار في كنيسة في متوابا شمال مومباسا البلدة الساحلية الرئيسية. ووقع الانفجار الثاني في مطعم في مستوطنة تونونوكا وأحدث إصابتين. يذكر أن كينيا شهدت عدة هجمات دموية بالقنابل اليدوية وقعت أساسا على الحانات ومحطات الحافلات في العاصمة نيروبي منذ إرسال قوات عبر الحدود للتعامل مع جماعة الشباب الصومالية المتمردة وحتى الآن لم تعلق السلطات على من يعتقدون أنه وراء الهجمات الأخيرة.
وكانت حركة الشباب هددت بشن عمليات انتقامية ضد كينيا منذ دخول قوات هذا البلد الى جنوب الصومال لطرد المتمردين المتشددين الذين كانوا يسيطرون على المنطقة.
العودة إلي أعلي
الخليج
تحت عنوان "ضريبة الأجانب لم تجد تأييداً في مجلس الشورى السعودى"، أكّدت مصادر مطلعة في مجلس الشورى السعودي عدم تأييد أعضاء المجلس لمقترح اللجنة المالية الذي أوصى بدراسة فرض “ضريبة دخل” على غير السعوديين العاملين بالمملكة، فيما تباينت وجهات نظر الاقتصاديين حوله.
وقال سليمان العريني الاقتصادى ان الضرائب على الأجانب مطبقة في جميع دول العالم عدا المملكة وأضاف “دخل القوى العاملة الأجنبية في السعودية خصوصاً مع دخول الاستثمار الأجنبي ووجود عشرات الآلاف من الأثرياء الأجانب داخل المملكة يعزز هذا الاتجاه”، موضحاً أن هذا الدخل يحوّل خارجياً ولا يدخل في الاقتصاد السعودي، وبالتالي يصبح فرض الضريبة أمرًا توجبه الضرورة.
وقال العريني “إننا نخسر مرتين في الأولى أن الدخل لا يحصل عليه سعوديون، والثانية أن العامل أو التاجر الأجنبي يحول 80% من دخله إلى خارج المملكة” وأضاف على “الأقل فرض ضريبة على هذه الأموال سيعوض جزءاً من خسائر الدورة الاقتصادية”، وعن جدوى تطبيق ضريبة الدخل على الأجانب قال العريني “سيستفيد من ذلك 300 ألف أسرة فقيرة بالمملكة”.
وفى خبر ثان تحت عنوان "الكيب يرفض أي تدخل أجنبي في شؤون ليبيا"، رفض رئيس الحكومة الليبية عبد الرحيم الكيب، أي تدخل خارجي في شؤون بلاده الداخلية، وأكد أن ليبيا لن تسمح بذلك، في إشارة منه إلى الأحداث بمدينة سبها.
وأكد الكيب على قدرة شعب بلاده على حل مشاكله ومواجهة التحديات في هذه المرحلة ، وحذر أتباع النظام السابق المتواجدين في الخارج من مغبة استمرارهم في زعزعة استقرار ليبيا الحرة، وقال “نحن نتابع تحركات أزلام النظام السابق المتواجدين في الدول الأخرى”، واعتبر أن “أمن حدود ليبيا وأمنها القومي يعد أمرا إستراتيجيا”، وأن “علاقات ليبيا مع كل دول الجوار ومن دون استثناء مهمة وأساسية”، مشيراً إلى أن “أمن الحدود له دور أساسي في هذه العلاقة”.
ولفت في هذا الشأن إلى أن “القيادة العسكرية والقوات المسلحة في الجنوب لن تتبع أي مدينة أو أي تشكيل للثوار”، مؤكداً أن تبعيتها ستكون فقط لرئاسة الحكومة متمثلة في رئاسة الأركان، وقال إن “الجيش الذي تم البدء في تشكيله وتنظيمه سيكون جيشا لليبيا وولاؤه الوحيد لله وللوطن وحماية الأرض والعرض والدستور” .
وفى خبر آخر تحت عنوان "جدل في المغرب حول تصريحات وزير العدل بشأن تصرفات السياح"، أثار وزير العدل والحريات المغربي مصطفى الرميد جدلاً بقوله إن السياح الأجانب يقصدون مراكش التي تعتبر من أفضل المواقع السياحية في جنوبي المغرب، “ليقضوا في ملاهيها وأرجائها اوقاتا يعصون الله ويبتعدون عنه”. وقال الوزير الإسلامي مصطفى الرميد، خلال زيارة إلى مدرسة قرآنية في مراكش المدينة التي “يؤمها الناس ليقضوا في ملاهيها وأرجائها أوقاتاً من أعمارهم يعصون الله ويبتعدون عنه”.
وبدأت الشبكات الاجتماعية تبث شريط الفيديو الذي تضمن كلمة الوزير، وهو من قياديي حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه عبدالإله بنكيران وكتب موقع “كود دوت كوم” أحد المواقع باللغة العربية الأكثر تداولاً في المغرب أنه “يبدو أن بعض وزراء العدالة والتنمية لم يستطيعوا بعد الانسلاخ عن عباءة الدعوة والتنظير” .
وفى خبر آخر تحت عنوان "المعارضة الموريتانية تخيّر الرئيس بين الرحيل على طريقة ابن علي أو القذافي"، كثفت منسقية المعارضة الموريتانية نشاطاتها التعبوية والميدانية لمسيرات الثلاثاء المقبل وقال إسلم ولد عبدالقادر، عضو رئاسة المنسقية “إن موريتانيا تعيش اليوم أسوأ فترة في تاريخها منذ الاستقلال” بسبب ما وصفه ب”سوء نظام ولد عبدالعزيز”.
وأكد ولد عبدالقادر في تجمع بمقر حزبه (إناد) بنواكشوط أن على الرئيس الموريتاني محمد ولد العزيز “أن يختار بين خيارين لا ثالث لهما: طريقة رحيل (الرئيس التونسي) زين العابدين بن علي، أو نهاية (الزعيم الليبي معمر) القذافي”، مؤكدا أن المنسقية “قررت إزاحته بأحد الخيارين غير مبالية بما سيكلفها ذلك”. وبشر ولد عبدالقادر الموريتانيين “بقرب تحقيق هذا الهدف”، داعياً الجيوش وقوات الأمن إلى المساهمة في رحيل ولد عبدالعزيز.
العودة إلي أعلي
الشرق الاوسط
تحت عنوان "أكثر من 80 دولة تنزع شرعية الأسد وتعترف بالمجلس الوطنى"، اتفقت نحو 80 دولة في مؤتمر « أصدقاء الشعب السوري» الذي عقد في إسطنبول، على الاعتراف بالمجلس الوطني السوري كـ«ممثل شرعي للشعب السوري»، منتزعين بذلك شرعية نظام الرئيس السوري بشار الأسد كممثل شرعي وحيد للبلاد.
وعلمت «الشرق الأوسط» أن لجنة من 11 دولة، بينها تركيا وليس من بينها الولايات المتحدة، قد تألفت للبحث في تسليح «الجيش السوري الحر بأسلحة (نوعية)»، فيما تم تشكيل لجان أخرى لرصد جرائم دمشق، كما تم الإعلان عن إنشاء صندوق يمول رواتب رسمية لعناصر الجيش السوري الحر.
وبينما طالبت قطر، التي تترأس اللجنة الخاصة بسوريا في الجامعة العربية، بجدول زمني واضح لمبادرة كوفي أنان وتوفير كل أساليب الدعم للمعارضة السورية، وتشكيل قوة دولية لخلق مناطق آمنة، أكد الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، أن الوضع في سوريا يستحق مواساة الشعب السوري ومساعدته للدفاع عن نفسه.
وأكدت مصادر لـ«الشرق الأوسط» أن وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، لمحت إلى تطور في الموقف الروسي قد يسمح بإنشاء المناطق الآمنة في حال إعلان فشل خطة المبعوث الدولي – العربي.
وفى خبر ثان تحت عنوان "وزير الداخلية الأردنى: 95 ألف سورى يشكلون ضغطا اقتصاديا علينا"، قال وزير الداخلية الأردني، محمد الرعود لـ «الشرق الأوسط» إن بلاده لن تغلق الحدود مع سوريا، ولن تتخذ خطوات غير اعتيادية في مسألة تدفق السورين الفارين من مناطق الاضطراب.
وأوضح الرعود لـ«الشرق الأوسط» أن بلاده تتعامل مع وجود 95 ألف سوري في أراضيها على أساس «الضيافة» العربية، لكنه عاد ليقول: «السوريون المقيمون في مدن الأردن يشكلون عبئا علينا من ناحية اقتصادية وتعليمية وطبية، ولكن لا نملك إلا أن نستضيفهم».
ومن ناحيه اخرى أكد الرعود أن العلاقات الأردنية - السعودية غدت بحق أنموذجا يحتذى به في العلاقات العربية، والعلاقات الأخوية بين الملك عبد الله الثاني وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وحرصهما الأكيد على تفعيل التشاور والتنسيق المستمر حيال مختلف الأوضاع الراهنة وآخر المستجدات في المنطقة. وذكر أن توقيع اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين البلدين يحقق أهدافا إنسانية تمكن المحكومين من مواطني البلدين من قضاء ما تبقى من مدة محكوميتهم في بلدانهم، مع تمكين ذويهم من زيارتهم ومشاهدتهم دون تحمل أعباء السفر.
وفى خبر آخر تحت عنوان "الهاشمي في الدوحة.. ومكتبه يؤكد: سيعود إلى كردستان بعد زيارة دول أخرى"، توجه نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي المطلوب للقضاء بتهمة دعم أعمال إرهابية إلى الدوحة على أن يعود في وقت لاحق إلى إقليم كردستان حيث يقيم، وفقا لبيان صدر عن مكتبه.
وأعلنت وكالة الأنباء القطرية الرسمية أن الهاشمي وصل إلى الدوحة «في زيارة رسمية للبلاد تستغرق عدة أيام»، ومن المتوقع أن تستغرق الزيارة بضعة أيام، يقوم بعدها بزيارة دول أخرى يعلن عنها في حينه، ويعود بعدها (...) إلى مقر إقامته في كردستان العراق. وهذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها عن مغادرة الهاشمي للإقليم الكردي منذ صدور مذكرة التوقيف بحقه في 19 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، علما بأن الحكومة تطالب سلطات الإقليم بتسليمه للقضاء في بغداد. ويلاحق الهاشمي، الشخصية السنية البارزة وأحد قياديي القائمة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي، بتهمة دعم عمليات إرهابية نفذتها عناصر حمايته.
وفى خبر آخر تحت عنوان "حبس كويتي 3 أسابيع انتظارا للحكم عليه بعد حرقه علما إيرانيا"، أعلنت السلطات الكويتية أن مواطنا كويتيا وضع في الحبس لثلاثة أسابيع بانتظار محاكمته بعد أن أحرق علما إيرانيا في مظاهرة نظمت ردا على أقوال مسؤول شيعي على موقع «تويتر» اعتبرت مسيئة للنبي محمد، صلى الله عليه وسلم، وزوجته عائشة.
وقال مصدر قضائي إن نهار الهاجري أوقف الخميس وتم التحقيق معه ثم نقل إلى السجن المركزي، وأدانت الكويت الخميس مظاهرة الناشطين السنة التي أحرق فيها علم إيران معربة عن «رفض واستنكار هذا العمل غير المسؤول» وقالت الخارجية الكويتية، إن إحراق علم إيران «يعد خروجا على القوانين والأعراف وإساءة بالغة.
العودة إلي أعلي
الاتحاد
تحت عنوان "مقتل 7 جنود بهجوم لـ «القاعدة» جنوب اليمن"، قُتل سبعة جنود في هجوم شنه مسلحون، يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة، على نقطة تفتيش عسكرية في محافظة حضرموت، جنوب شرق اليمن، فيما هدد أعضاء اللجنة العسكرية، المنبثقة عن اتفاق نقل السلطة، بتقديم استقالاتهم من عضوية اللجنة، المكلفة خصوصا بإنهاء الصراعات المسلحة في البلاد، إذا لم يتم إنهاء المظاهر المسلحة في العاصمة صنعاء “خلال أسبوعين”.
واستغل تنظيم القاعدة موجة الاضطرابات في اليمن، المستمرة منذ أكثر من عام، على وقع احتجاجات شعبية أطاحت، أواخر فبراير، بالرئيس السابق علي عبدالله صالح، في بسط نفوذه على مناطق جديدة خصوصا في جنوب ووسط البلاد وسيطر التنظيم المتطرف على موقع عسكري في منطقة “الملاح” بمحافظة لحج (جنوب)، بعد هجوم مباغت أسفر عن مقتل 28 جنديا و12 مسلحا من “القاعدة”.
وقال مدير عام مديرية “الملاح” منصر الضمبري، لـ”الاتحاد”، إن المعارك استمرت الأحد، لليوم الثاني على التوالي، بين القوات الحكومية ومسلحي القاعدة، مشيرا إلى أن المتطرفين لا يزالون يسيطرون على الموقع العسكري. ولفت إلى أن الجيش يهاجم المسلحين بالدبابات والطيران الحربي، “فيما يستخدم المسلحون قذائف آر بي جي والصواريخ المحمولة”، رافضا الإفصاح عن الإحصائية الأخيرة لضحايا الجنود جراء هذه المعارك.
وفى خبر ثان تحت عنوان "دولتا السودان تتبادلان اتهامات بهجمات على الحدود"، جددت دولتا السودان تبادل الاتهامات بشأن هجمات في مناطق ملتهبة على حدودهما المشتركة بينما ظلت المفاوضات الجارية بين وفديهما في أديس ابابا تراوح مكانها.
فقد بلغت الاستعدادات العسكرية ذروتها في أوساط الجيش السوداني بولاية جنوب كردفان، لصد هجوم قالت الخرطوم إن جيش جنوب السودان يحشد قواته لشنه بالتحالف مع متمردي “الجبهة الثورية” على منطقة هجليج النفطية، عقب هجوم سابق نفذته الأسبوع الماضي هذه القوات على المنطقة نفسها، ما أفضى إلى وقوع خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد من الجانبين.
وفضلاً عن ذلك، أكد الجيش السوداني أنه يرصد عن كثب حشوداً كبيرة لجيش جنوب السودان على تخوم ولاية النيل الأزرق، كما لا يزال الخوف والترقب سيدي الموقف في أوساط المدنيين بمنطقة تلودي في ولاية جنوب كردفان التي شهدت معارك ضارية خلال الأيام الثلاثة الماضية، وصفت بأنها الأعنف منذ اندلاع الحرب في هذه الولاية في سبتمبر الماضي.
وفى خبر آخر تحت عنوان "بدء عملية انتقالية لإعادة الحكم المدني في مالي"، خضع قائد الانقلاب العسكري في مالي الكابتن (النقيب) حمادو حياة سونجو لضغط المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وأعلن تفعيل الدستور الصادر عام 1992 ومؤسسات الدولة في مستهل عملية انتقالية لتسليم السلطة إلى المدنيين مجدداً، في الوقت نفسه، احتل متمردو “الحركة الوطنية لتحرير أزاود” الطوارق مدينة تمبكتو التجارية التاريخية كبرى مدن شمال البلاد وعاصمة مملكة مالي الإسلامية القديمة في القرون الوسطي، بعد فرار قوات الجيش المالي منها، وتولي مليشيا عربية الدفاع عنها.
وقد أمهلت دول غرب أفريقيا الخمس عشرة، على لسان وسيطها رئيس بوركينا فاسو بليز كومباوري الانقلابيين حتى منتصف الليلة الماضية لبدء تسليم السلطة، وإلا سيواجهون عقوبات بما في ذلك إغلاق الحدود حول بلادهم المغلقة من دون أي سواحل والمعتمدة بشدة على التصدير. وكان هدف الانقلاب الأساسي هو التصدي للمتمردين الطوارق وحلفائهم الإسلاميين المتشددين في الشمال، لكن كان له أثر عكسي مذهل إذ ازدادت جرأتهم فاحتلوا أكبر ثلاث مدن هناك.
وفى خبر آخر تحت عنوان "قتيل و33 جريحاً بهجومين في كينيا يحملان بصمات متمردي الصومال"، قال الصليب الأحمر الكيني إن شخصا قتل وأصيب 33 آخرون في هجومين بالقنابل اليدوية في بلدتين على ساحل كينيا، وقال الصليب الأحمر الكيني إن حالة الوفاة ومعظم الإصابات جاءت في انفجار في كنيسة في متوابا شمال مومباسا البلدة الساحلية الرئيسية. ووقع الانفجار الثاني في مطعم في مستوطنة تونونوكا وأحدث إصابتين. يذكر أن كينيا شهدت عدة هجمات دموية بالقنابل اليدوية وقعت أساسا على الحانات ومحطات الحافلات في العاصمة نيروبي منذ إرسال قوات عبر الحدود للتعامل مع جماعة الشباب الصومالية المتمردة وحتى الآن لم تعلق السلطات على من يعتقدون أنه وراء الهجمات الأخيرة.
وكانت حركة الشباب هددت بشن عمليات انتقامية ضد كينيا منذ دخول قوات هذا البلد الى جنوب الصومال لطرد المتمردين المتشددين الذين كانوا يسيطرون على المنطقة.
العودة إلي أعلي
الخليج
تحت عنوان "ضريبة الأجانب لم تجد تأييداً في مجلس الشورى السعودى"، أكّدت مصادر مطلعة في مجلس الشورى السعودي عدم تأييد أعضاء المجلس لمقترح اللجنة المالية الذي أوصى بدراسة فرض “ضريبة دخل” على غير السعوديين العاملين بالمملكة، فيما تباينت وجهات نظر الاقتصاديين حوله.
وقال سليمان العريني الاقتصادى ان الضرائب على الأجانب مطبقة في جميع دول العالم عدا المملكة وأضاف “دخل القوى العاملة الأجنبية في السعودية خصوصاً مع دخول الاستثمار الأجنبي ووجود عشرات الآلاف من الأثرياء الأجانب داخل المملكة يعزز هذا الاتجاه”، موضحاً أن هذا الدخل يحوّل خارجياً ولا يدخل في الاقتصاد السعودي، وبالتالي يصبح فرض الضريبة أمرًا توجبه الضرورة.
وقال العريني “إننا نخسر مرتين في الأولى أن الدخل لا يحصل عليه سعوديون، والثانية أن العامل أو التاجر الأجنبي يحول 80% من دخله إلى خارج المملكة” وأضاف على “الأقل فرض ضريبة على هذه الأموال سيعوض جزءاً من خسائر الدورة الاقتصادية”، وعن جدوى تطبيق ضريبة الدخل على الأجانب قال العريني “سيستفيد من ذلك 300 ألف أسرة فقيرة بالمملكة”.
وفى خبر ثان تحت عنوان "الكيب يرفض أي تدخل أجنبي في شؤون ليبيا"، رفض رئيس الحكومة الليبية عبد الرحيم الكيب، أي تدخل خارجي في شؤون بلاده الداخلية، وأكد أن ليبيا لن تسمح بذلك، في إشارة منه إلى الأحداث بمدينة سبها.
وأكد الكيب على قدرة شعب بلاده على حل مشاكله ومواجهة التحديات في هذه المرحلة ، وحذر أتباع النظام السابق المتواجدين في الخارج من مغبة استمرارهم في زعزعة استقرار ليبيا الحرة، وقال “نحن نتابع تحركات أزلام النظام السابق المتواجدين في الدول الأخرى”، واعتبر أن “أمن حدود ليبيا وأمنها القومي يعد أمرا إستراتيجيا”، وأن “علاقات ليبيا مع كل دول الجوار ومن دون استثناء مهمة وأساسية”، مشيراً إلى أن “أمن الحدود له دور أساسي في هذه العلاقة”.
ولفت في هذا الشأن إلى أن “القيادة العسكرية والقوات المسلحة في الجنوب لن تتبع أي مدينة أو أي تشكيل للثوار”، مؤكداً أن تبعيتها ستكون فقط لرئاسة الحكومة متمثلة في رئاسة الأركان، وقال إن “الجيش الذي تم البدء في تشكيله وتنظيمه سيكون جيشا لليبيا وولاؤه الوحيد لله وللوطن وحماية الأرض والعرض والدستور” .
وفى خبر آخر تحت عنوان "جدل في المغرب حول تصريحات وزير العدل بشأن تصرفات السياح"، أثار وزير العدل والحريات المغربي مصطفى الرميد جدلاً بقوله إن السياح الأجانب يقصدون مراكش التي تعتبر من أفضل المواقع السياحية في جنوبي المغرب، “ليقضوا في ملاهيها وأرجائها اوقاتا يعصون الله ويبتعدون عنه”. وقال الوزير الإسلامي مصطفى الرميد، خلال زيارة إلى مدرسة قرآنية في مراكش المدينة التي “يؤمها الناس ليقضوا في ملاهيها وأرجائها أوقاتاً من أعمارهم يعصون الله ويبتعدون عنه”.
وبدأت الشبكات الاجتماعية تبث شريط الفيديو الذي تضمن كلمة الوزير، وهو من قياديي حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه عبدالإله بنكيران وكتب موقع “كود دوت كوم” أحد المواقع باللغة العربية الأكثر تداولاً في المغرب أنه “يبدو أن بعض وزراء العدالة والتنمية لم يستطيعوا بعد الانسلاخ عن عباءة الدعوة والتنظير” .
وفى خبر آخر تحت عنوان "المعارضة الموريتانية تخيّر الرئيس بين الرحيل على طريقة ابن علي أو القذافي"، كثفت منسقية المعارضة الموريتانية نشاطاتها التعبوية والميدانية لمسيرات الثلاثاء المقبل وقال إسلم ولد عبدالقادر، عضو رئاسة المنسقية “إن موريتانيا تعيش اليوم أسوأ فترة في تاريخها منذ الاستقلال” بسبب ما وصفه ب”سوء نظام ولد عبدالعزيز”.
وأكد ولد عبدالقادر في تجمع بمقر حزبه (إناد) بنواكشوط أن على الرئيس الموريتاني محمد ولد العزيز “أن يختار بين خيارين لا ثالث لهما: طريقة رحيل (الرئيس التونسي) زين العابدين بن علي، أو نهاية (الزعيم الليبي معمر) القذافي”، مؤكدا أن المنسقية “قررت إزاحته بأحد الخيارين غير مبالية بما سيكلفها ذلك”. وبشر ولد عبدالقادر الموريتانيين “بقرب تحقيق هذا الهدف”، داعياً الجيوش وقوات الأمن إلى المساهمة في رحيل ولد عبدالعزيز.
التسميات:
صحف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق